مكاتب السيستاني أصبحت دور للفساد والممارسات الجنسية
بعد الفاجعة التي حلت بالمجتمع الشيعي بصورة عامة والمجتمع الميساني بصورة خاصة من وراء الزنديق السيستاني ووكلائه الفسقة الخونة للمذهب أصبحت الأجواء الميسانية محتارا وأصبحت الصورة عندهم مشوشة إلى من يلتجئ و ممن يأخذ أحكامها الشرعية ولمن تسلم حقوقها الشرعية الذي فرضها الله تعالى على عباده وأصبحت كذلك رؤوس السنة الخمسية تتراكم عند الناس وفات أوانها والأكثر من ذلك الأغلب ترك فريضة الخمس والزكاة ولكنهم لم ينكروا هذه الفرائض المقدسة الذي فرضها الله على العباد وإنما حجتهم أننا لحد ألان لم و لن نعثر على من يبرئ ذمتنا أمام هذين الفريضتين المقدستين وكذلك جميع الأحكام الشرعية (( للعلم اذا جاءت لم وبعدها لن معناها لم نعثر على من يبرئ ذمتنا بالماضي ولا نستطيع أن نعثر بالمستقبل على من يبرئ ذممنا )) والسبب يعود إلى الفاسد الحقير القواد السيستاني ووكلائه الملاعين الفاسدين الذين لايمدوا للإسلام بصلة أمثال مناف الناجي ( الزاني ) الذين جعلوا المكاتب الشرعية للسيستاني دور ومقهى للفساد والدعارة ... فكيف يكون فيها تسليم حقوق الله وكيف تطمئن قلوب المؤمنين لهذه المكاتب المزيفة والوكلاء الفاسدة ولذلك ننصح ومن على النت الابتعاد عن هذه المكاتب الفاسقة وعن هذا المرجع الخبيث ويبحثوا عن الذي يبرئ ذمتهم وبأسرع وقت....