منتديات هدهد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أهلا بكـ زائرنا الكريم
نتمنى لك زيارة طيبة
ونتمنى ان نراك مرة اخرى
لاتحرمنا من التسجيل والمشاركه معنا
منتديات هدهد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أهلا بكـ زائرنا الكريم
نتمنى لك زيارة طيبة
ونتمنى ان نراك مرة اخرى
لاتحرمنا من التسجيل والمشاركه معنا
منتديات هدهد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات هدهد


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 المستشار الثقافي للتيار الصدري يشير الى فساد القيادات المقتدائية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
استاذ كمال
هدهد مميز
هدهد مميز



ذكر
المشـاركات : 79
مـزاجى : المستشار الثقافي للتيار الصدري يشير الى فساد القيادات المقتدائية 8911
بـلدى : المستشار الثقافي للتيار الصدري يشير الى فساد القيادات المقتدائية Tunisi10
مـهنتى : المستشار الثقافي للتيار الصدري يشير الى فساد القيادات المقتدائية Broadc10
هـوايتـي : المستشار الثقافي للتيار الصدري يشير الى فساد القيادات المقتدائية Sports10
تاريخ التسجيل : 04/09/2010
دعـاء : المستشار الثقافي للتيار الصدري يشير الى فساد القيادات المقتدائية Www.hh50.com-Gallery-Pictures-Signatures-Ramadan-0480
الساعة :

المستشار الثقافي للتيار الصدري يشير الى فساد القيادات المقتدائية Empty
مُساهمةموضوع: المستشار الثقافي للتيار الصدري يشير الى فساد القيادات المقتدائية   المستشار الثقافي للتيار الصدري يشير الى فساد القيادات المقتدائية Emptyالسبت أكتوبر 02, 2010 8:46 pm

المحمداوي



تحدث الكثيرون عن فساد قيادات مقتدى وثرائهم الفاحش هذا الثراء الذي اتى نتيجة استغلال المال العام ونهبه تحت ما يسمى بمشروعية اخذ المال مجهول المالك بفتوى من مقتدى , وفي هذا المقال سوف ننقل لكم ما قاله راسم المرواني مؤخرا وراسم المرواني هو المستشار الثقافي للتيار الصدري أترككم مع ما كتبة خاصة ما وضعه بين قوسين ,

يقول:

حاولت أن أقتصر هذا العيد على دفع (زكاة الفطرة) ، وأن أغلق بابي بوجه الفقراء الذين يزورونني طلباً للمساعدة ، هؤلاء الفقراء الذين يأتون لطرق بابي متصورين بأنني (المستشار الثقافي للتيار الصدري) وأنني أملك من المال ما يكفيني ويكفيهم ، دون ألأن يلتفتوا بأنني أعجز عن دفع (أجار بيتي) لولا مساعدة الشيخ (الموفق) بـ (توفيق) الله .

لم يحرمنا الله تواجد أوراق (الشاي) في بيوتنا ، فنضطر لتقديمه لأخوتنا الزائرين صيفاً وشتاءً ، ونضطر لإبتلاع خجلنا وهم يطالبوننا بـ (العيدية) متصورين بأننا رجال السيد القائد ، وأننا قياداته ، وأننا الأقرب إليه ، وأننا بعض رجالاته ، وأننا نملك ونملك ونتحكم ، وأننا نملك فانوس (علاء الدين السحري) ، وأننا في سعة بحيث نستطيع إعالة غيرنا ، وأننا نملك الأبراج في (أبو ضبي) ، ونملك الشق الفارهة في (الميكاديللي) ، وأننا نملك (البيوت الفارهة) على كورنيش الكاظمية ، ............ فيطلبون مساعدتنا ، ويشكون إلينا همومهم ، فنسكت ، ونخجل ، وتصفر وجوهنا ، ونعتذر إليهم ، فيتهموننا بالكذب ، ويتهموننا بالبخل ، وهم لا يعرفون بأننا لا نملك غير التسميات الموهومة .

وقد يأتينا شخص - (مصدك بالإسلام) - فيطرح علينا مشروعه الثقافي ، ويطلب منا أن نتبناه (مادياً ومعنوياً) كوننا المستشار الثقافي لتياره ، وينتظر منا أن نقدم له المساعدة ، وأن نرفده بالمال والبنين ، لكي يقوّم مشروعه ، فلا يجد منا غير السكوت ، أو يجد منا التصفيق (المنافق) ، وحين يبدأ عد مبلغ الدعم ، تكفهر منا الوجوه ، ويضيف بنا المتسع ، وننسلخ من جلودنا كانسلاخ الذبيحة .

مشكلتنا اننا نعيش مع اخوتنا في وطن (التماس) ولسنا في الغربة (المعتمة) حيث لا يرانا من يريد أن يرانا ، ولا يتصل بنا من يريد الإتصال بنا .

فنحن نعيش بعناوين معروفة ، وأماكن مألوفة ، وليس من الصعب على احد أن يطرق بابنا ليلاً ونهاراً ، سراً وجهاراً ، لكي يفصح لنا عن مكنون همومه ، بعكس البعض ممن آثروا العيش في أماكن لا يعلمها إلاّ الله والراسخون بالعلم تماشياً مع المثل القائل (لا أرى القرد ، ولا القرد يراني) .... لا أستثني منهم أحدا .

هذا العيد ، آثرت أن أبتعد عن النكد ، وآثرت أن أبتعد عن المنغصات من العدة والعدد ، وحاولت ان ابتعد عن طموحات الفقراء ممن يبحثون عن وظيفة يعتاشون منها ، وحاولت ان لا استمع لتوسلات الفقراء ، وأن لا اسمح باستقبال (الساسة اللعناء) ، وابتعدت كثراً عن أخبار رئاسة الوزراء ، وتداعيات السياسة الرعناء ، وتقلبات الأمزجة والأهواء ، وتغير القناعات تحت الأضواء ، وخارج الأضواء ، وابتعدت عن تفكيك أراء الساسة الأغبياء ، وهيئاتهم (المومياء) ، وقادتهم الأثرياء ، وقواعدهم من الضعفاء .

قلت لأهلي :- لا تفتحوا الباب للسائل والمحروم ، ولا تستقبلوا (برلماني) مأثوم ، ولا ذا منصب معلوم ، ولا تستقبلوا الشعراء ، ولا الأذكياء ، ولا الأثرياء ، ولا السفهاء ، ولا الأقرباء ، ولا المعممين ، ولا الراديكاليين ، ولا الليبراليين ، ولا المثقفين ، ولا المتشدقين ، ولا المتخرصين ، ولا المنافقين .

فعشت أول يومي معيداً مسروراً ، لا أنفق سوى كلمة (إش !! اسكتوا) كلما طرق طارق بابي ، وعشت يومي الثاني أحتفل بالعيد ، وكأنني مولود جديد ، وفي اليوم الثالث ... كانت الحطمة .

خرجت لأرش باب داري بالمتوفر من ماء الإسالة ، ولأكبس التراب على الأرض المحالة ، فبدرني مبادر من أهل (منطقتي) على عجالة ، وفاجأني بالتحية والسلام وشدق المقالة ، والمعايدة والإنسجام والزمالة ، فلم يعد بوسعي الهرب ، والموت مني قد اقترب ، فسألني :- هل وافقتم على إعادة ترشيح المالكي الذي قتل أبنائكم ، وهتك أعراضكم ؟ وسبى ذراريكم ؟؟؟

فتبددت فرحة العيد ، ولم يجد مع أهلي الوعد والوعيد ، ولم أجد مكاناً أستريح إليه سوى (القبر) والصعيد .

ولكنه – عليه اللعنة والرحمة – فجأني بسؤال آخر ، حيث قال لي :-

إذا كنتم تعرفون بأنكم ستخضعون للضغوط الداخلية والخارجية ، فلماذا دخلتم حقل السياسة أصلاً ؟؟ أليس من الأجدى لكم أن تبقوا رمزاً من رموز المقاومة ؟؟

فلم أجد جواباً غير أنني قلت له :- اسمح لي بالذهاب الى (المرافق الصحية) ..... فلا رأي لحاقن .

المستشار الثقافي للتيار الصدري

رابط المقال في موقع كتابات

http://www.kitabat.com/i75072.htm

وفي مقال اخر اشار الى تلك القيادات وانها تستغل المال العام لا بل حتى انها تستغل المال الذي يخصصونه الى الشعائر والتظاهرات , وهذه الاشارت ترد بقرينة التظاهرات فالتظاهرات لم ينظمها غيرهم وهي موسمية وتصرف لها مبالغ كبيرة

وقد بين ان هذه القيادات تعطي الرشاوى وتتملق من اجل الوصول الى منصب في المكتب او هيئة او احد مراكزهم الثقافية ,

يقول راسم المرواني في هذا المقال ناخذ منه قدر الحاجة ,

يقول :

فالشيطان ليس مهتماً بالوسوسة لشخص يجلس في (نادي ليلي) يعاقر الخمر ويرتكب الموبقات بقدر اهتمامه بالوسوسة لشخص يقف على (المنبر) ليأمر بتقوى الله ، وهو ليس مهتماً بدفع موظف فاسد ليختلس من أموال الدولة بقدر اهتمامه بدفع (معمم) فاسد لكي يسرق من أموال المسلمين ، وهو ليس مهتماً بالوسوسة لسياسي فاسد كي يستغل أموال المشاريع لنفسه بقدر اهتمامه بالوسوسة لرجال الدين كي يستغلوا أموال (الشعائر والتظاهرات) لأنفسهم .

وقد تكون (يد) الله واضحة في تسهيل مهمة الإنسان (المستحق للتسافل) كي يصل الى هذه الأماكن المقدسة ليتسافل فيها ، على اعتبار أن التسافل في (أماكن التكامل) هي أقصى غايات التسافل .

ولذا ، نجد أن هناك الكثير الكثير ممن يستقتلون ويحاربون ويتملقون ويدفعون الرشاوى ويوقعون على صكوك الولاء لأسيادهم وقادة لوبياتهم ، ويعطون الضمانات بالولاء والإخلاص لأهل النعمة ، (شكر المنعم واجب عقلاً) ، من أجل الوصول الى منصب في (مكتب) ديني أو مؤسسة دينية أو هيئة أو مركز ثقافي ديني ، وكل هذا التوسل والتملق والإنبطاح هو مقدمات لنتائج أخرى .

رابط المقال في موقع كتابات

http://www.kitabat.com/i75357.htm

وما نريد قولة هو ان هذه المافيا المغلفة خطر يهدد البلاد ومصالحة ومالة ومشاريعه, يعطون الرشاوى ليصلون الى منصب مدير مكتب ليستغل هذا المنصب للنهب , يستغلون اموال تظاهراتهم , فكيف لو كان المال لغيرهم .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
المستشار الثقافي للتيار الصدري يشير الى فساد القيادات المقتدائية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مرجعية فساد وافساد ولاتهتم بامور العباد(منقول)
» التيار الصدري بين المد والجزر..!!!!
» جماهير التيار الصدري تعبر عن امتعاضها لدعم كتلتهم للمالكي
» مكارم نوري المالكي السخية / خمس امراء ألويه يرشحهم التيار الصدري

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات هدهد :: 
.::المـمـلكـه العامة::.
 :: 

@ الهدهد الأخبارى @

-
انتقل الى: