مقتدى يسرق أموال الشعب باسم الخمس
إن المتابع للمشهد العراقي السياسي يجد أن كثر من الشخصيات التي ادعت بالوطنية وحماية العراق قد كشف أمرها !!
وبانت خيانتها
وظهرت أنها لا تحب العراق
بل تحب فقط وفقط
أمول العراق
حتى أن بعض هذه الشخصيات ادعى الامامه!!من اجل نهب خمس وزكات الفقراء العراقيين
وكثير من العراقيين قد انخدع بزيف ومكر هذا الدجال والسارق
حيث يفتي ويقول
(أن السرقة من ألدوله أو من الشعب الغير مؤمن أمر مباح !!
بشرط إن يخمس هذه الأموال في مكاتبنا )
هنا نتيقن إن مقتدى يعلن إلى أصحابه أن يقوموا بسرقة الدولة ويعطيهم الأذن وقد صدر هذا الكلام من احد القادة المقربين من هذا السيد (السارق)
ونثبت إن
الأرامل كانوا يعطونهن من هذه الأموال المسروقة من هذا البلد ويقولون إن السيد يعطي إلى عوائل الشهداء والفقراء وقاموا بسرقة الشعب في كل دوائر الدولة وحسب ماجاء من احد أتباعهم يقول نحن نستلم الرواتب من الدولة أي أصحابنا في مجالس المحافظات يستلموا اثنين مليار دولار من هذه الحكومة العراقية
نقول إذا بس من مجالس المحافظات يأخذون هذا المبلغ إذن أصحابهم في البرلمان كم من الأموال يستلموا إذا هؤلاء هم سراق هذا البلد وهم متأمرون على هذا الشعب ويسرقون أموال الاضرحه!!
ويقولون نحن لا نملك أي شي من هذه الدولة ..ماذا إذن تريدون من هذا الشعب تملكون كل أموال هذه الدولة وبيدكم الخيار ألان وانتم تستطيعون توفرون إلى العراق كل شي يريد ولكن انتم تريدون أن تسرقوا ما تبقى من هذا الشعب وعن طريق أتباعكم تقولون إن السرقة حلال عليكم لكن بشرط أن تؤدون الخمس
لعنك الله يا سارق العراق
ولعنك الله يا ماكر العراق..
ولعنك الله كما تقول إلى أصحابك أنا الإمام المهدي
أي إمام أنت الإمام يسرق أموال اليتامى. أو يسرق أموال الفقراء.
أو أموال الشهداء.
و يسرق أموال هذا البلد المسكين.
أنت رجل (منغولي) ورجل عميل ورجل زنديق
وتقول إلى أصحابك المرتزقة والخونة والعملاء إني أنا الإمام..
والله انته لا تصلح أن تكون منظف في دوائر البلدية
ولا حتى تنضف المجاري لا تصلح أن تكون
و أنت شخص (خيسه وجيفه)
أنت رجل إيراني فارسي هؤلاء هم أسيادك يا زنديق
والله الكلام يعجز على وصف هذا الحقير والماكر وخائن الوطن
ونتم تعرفون الذي يخون الوطن ماذا يكون مصيره يكون الموت أمام الشعب المسكين الذي يثق بهؤلاء العملاء المتزقه عملاء بلدان الغرب والشرق أصحاب الإرهاب والتفجير ...
