سيستاني علم دار
بعد مرور ثمانيه اشهر عل اجراء الانتخابات في العراق لتشكيل حكومة جديده ترفع الضيم والمعاناه عن المواطنين وتوفر الامن والاسقرار الداخلي وتوفير الخدمات التي يقفدها الشعب حيث ان الشعب بجميع مكوناته وقومياته عاش ورسم الامل نفسه قبل اجراء الانتخابات لانه الكتل السياسيه والاحزاب والائتلافات كانت توعد وتعطي الوعود باننا سوف تطور البلد وتساعد الشعب اضافه الى موقف المرجعيه العليا التي اكدت وحثت الجميع للانتخابات والمشاركه فيها كما ادعت الوقوف على مسافه واحده من جميع القوائم لكن المفاجاه التي حصلتوسوف تحصل غيرها في المستقبل والله العالم بالامور ان مرجعيه السيستاني قبل اسبوعين من الانتخابات ارسلت وكلائها وطلابها الى جميع الناس وحثهم الى انتخاب القوائم الكبيره وهذا الموقف والخطوة من السيستاني قد هزة كيانات باقي القوائم والسيستاني طالما كان له الدور في الانتخابات السابقه كما جعله الاعلام هو المرجع الاول والسلطة الثريه لكن لشديد الاسف هل ان السيستاني له حصه كبيره من الحكومه القادمه ام انه اتفاق مسبق وللرجع من الخونه لبقاء الوصايه وعزل باقي الكيانات المشتركه في اداء الانتخابات ولماذا هذا السرعه من السيستاني حيث اراد ايصال اصوات الناس ضمها الى القائمه التي اوتمر بها واذا كان السيستاني هكذا اجره المصلحه ويعرف القوائم الصادقه والنظيفه لماذا هذا السكوت اذن بعدم مطالبة تشكيل حكومه لماذا لم تشكل الحكومه لحد الان مع وجود نزيف الدم العراقي الذي في كل يوم يصيب في شوارع العراق اضافه الى الامال التي يفكر بها الشعب والذي سبقها الاضماد والضيم والفقر وعدم وجود الخدمات لماذا لم يطالب السيستاني الحكومة ويرسل وكلائه الى كل الوزارات والمؤسسات في الحكومه ويطالب بحقوق الشعب ام ان السيستاني ينظر شي اخر او وجود فرصة تسمح له بالتحرك والنطق والمطالبه ام انه يلعب دور مراد علم دار ويرسل تصفيه كل ما موجود في الحكومه وبعدها وبعدها يخرج للشعب ويكون رئيس الوزراء والحاكم وتكون هذه مفاجاة كبيره واذا كان السيستاني يعتقد بانه مراد علم دار فانه مراد علم دار رغم كل الاعتداءات والظلم وما لاقاه هو وحمايته لكن طالب بحقه وحق شعبه وراح ياخذ بالثار ويصفي العصابات والمافيات من اجل سلامه واستقرار بلده فهل يستطيع السيستاني فعل هذا انه بتصفيت العصابات والمافيات والحكومه الحراميه في العراق من اجل استقرار العراق هذا ما نشاهده في الجزء السابع من مسلسل السيستاني علم دار
منقوووووووووووووووول