منتديات هدهد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أهلا بكـ زائرنا الكريم
نتمنى لك زيارة طيبة
ونتمنى ان نراك مرة اخرى
لاتحرمنا من التسجيل والمشاركه معنا
منتديات هدهد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أهلا بكـ زائرنا الكريم
نتمنى لك زيارة طيبة
ونتمنى ان نراك مرة اخرى
لاتحرمنا من التسجيل والمشاركه معنا
منتديات هدهد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات هدهد


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 السياسة الكويتية: الشعب المصري لا يحتاج إلي نصائح أوباما وخامنئي لتحقيق مطالبه

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
hodhod
المديرة
المديرة
hodhod


انثى
المشـاركات : 6811
العمر : 30
مـزاجى : السياسة الكويتية: الشعب المصري لا يحتاج إلي نصائح أوباما وخامنئي لتحقيق مطالبه 710
بـلدى : السياسة الكويتية: الشعب المصري لا يحتاج إلي نصائح أوباما وخامنئي لتحقيق مطالبه Egypt110
مـهنتى : السياسة الكويتية: الشعب المصري لا يحتاج إلي نصائح أوباما وخامنئي لتحقيق مطالبه Studen10
هـوايتـي : السياسة الكويتية: الشعب المصري لا يحتاج إلي نصائح أوباما وخامنئي لتحقيق مطالبه Painti10
الأوسمـة : السياسة الكويتية: الشعب المصري لا يحتاج إلي نصائح أوباما وخامنئي لتحقيق مطالبه Empty
تاريخ التسجيل : 01/05/2008
دعـاء : السياسة الكويتية: الشعب المصري لا يحتاج إلي نصائح أوباما وخامنئي لتحقيق مطالبه 55416
الساعة :

السياسة الكويتية: الشعب المصري لا يحتاج إلي نصائح أوباما وخامنئي لتحقيق مطالبه Empty
مُساهمةموضوع: السياسة الكويتية: الشعب المصري لا يحتاج إلي نصائح أوباما وخامنئي لتحقيق مطالبه   السياسة الكويتية: الشعب المصري لا يحتاج إلي نصائح أوباما وخامنئي لتحقيق مطالبه Emptyالأحد فبراير 06, 2011 12:01 am

الكويت ـ أ ش أ:
السياسة الكويتية: الشعب المصري لا يحتاج إلي نصائح أوباما وخامنئي لتحقيق مطالبه World قالت صحيفة السياسة الكويتية انه كان أولي بمرشد الجمهورية الاسلامية الايرانية السيد علي خامنئي أن يتوجه في خطبة الجمعة, الي شعبه يكاشفه فيها ويقدم كشف حساب بالجرائم التي ارتكبها نظام طهران طوال 32 عاما وآخرها قمع الانتفاضة السلمية الديمقراطية احتجاجا علي التزوير المفضوح للانتخابات الرئاسية وحمامات الدم التي افتعلها الحرس الثوري ضد الابرياء العزل من الايرانيين علي مرأي ومسمع العالم اجمع.
واضافت الصحيفة في افتتاحيتها تحت عنوان "عندما يلتقي خامنئي وأوباما علي خراب مصر"
لرئيس تحريرها أحمد الجارالله بان ما جاء علي لسان المرشد الايراني هو شر البلية المضحك المبكي في آن معا. لأنه تناسي الحرمان والقمع وتقييد الحريات وملايين الايرانيين المنفيين الي الخارج ورأي التظاهرات المصرية التي انطلقت بموافقة الحكومة وحمتها القوات المسلحة المصرية.
وأكدت الصحيفة أن الشعب المصري لا يحتاج الي نصائح الانظمة الديكتاتورية في سعيه الي تحقيق مطالبه في ظل قيادة تسمع صوت شعبها جيدا وتحتكم الي المؤسسات الديمقراطية. لكن البعض يري القشة في عيون الآخرين ويتعامي عن القذي في عينه وتلك هي مصيبته وليست مصيبة الشعوب الاخري.
وقالت الصحيفة إن الديكتاتورية الايرانية تجاوزت كل الديكتاتوريات في العصر الحديث. وفاقت بظلاميتها واحتكارها الرأي كل الظلمات. وجعلت مكانة البعض في كرسي الحكم شبه مقدسة. واعتبرت الخروج عليه خروجا علي الله ورسوله. بينما مصر تتمتع بحرية رأي وتعبير لو شهدت إيران واحدا في المائة منها لكانت حمامات الدم قد غطتها من اقصاها الي ادناها. ولكانت ابواقها العربية وغير العربية قد صدحت بقصائد المديح للقمع وطبلت باتهامات الخيانة والتدخلات الخارجية. ولسمعنا من الشعارات ما لم تأت به ابلغ قصائد العرب علي مر العصور.
وتساءلت صحيفة السياسة الكويتية أين الثريا المصرية في ديمقراطيتها من ثري القمع الايراني؟! فما يجري في مصر من حراك اعترفت بشرعيته الدولة علي كل الصعد. وأصغت لمطالب المحتجين وبدأت حوارا معهم. بل أنها اعترفت بطريقة غير مباشرة بالجماعة المحظورة "الاخوان المسلمين" الأشبه بحصان طروادة لايران في عدد من الدول العربية. واكثر الامثلة وضوحا علي ذلك ذيلها "حماس" الواضعة غزة في سجن كبير. فيما يرزح الشعب الايراني تحت اعباء الجوع واليأس من نظام دموي تضخمت فيه الانانية والفساد الي حد يفوق الوصف.
ولفتت الصحيفة الي أن قاهرة المعز تدرك تماما أنها الارض التي كتبت عليها أول وثيقة لحقوق الانسان في التاريخ منذ أربعة آلاف عام. والرئيس حسني مبارك يدرك ماذا يعني ان يغض الاب الطرف عن جموح بعض الابناء في سبيل الابقاء علي تماسك البيت الواحد. واعادة الضال منهم الي الطريق القويم بالحسني والكلمة الطيبة. ولا يوجد في قاموسه ان المعارض خارج علي الله ورسوله. لكن ما لم يدركه رموز النظام الايراني. والجوقة العربية المطبلة للديكتاتورية الظلامية. وعلي رأسها "حزب الله" ان الحول السياسي الذي يعانون منه لا يعني ان غيرهم لا يري الحقائق بوضوح.
وقالت الصحيفة نعم, هؤلاء المدافعون اليوم عما يعتبرونه ديمقراطية في تونس ومصر انتشوا بالطريقة المخالفة لأبسط القواعد الدستورية والديمقراطية التي ابعد بها سعد الحريري من رئاسة الحكومة اللبنانية. وهؤلاء الذين باتوا يتغنون بالديمقراطية هم الذين قطعوا الطريق بالارهاب علي وضع نتائج الانتخابات العراقية الاخيرة موضع التنفيذ وحالوا دون وصول الغالبية الي رئاسة الحكومة. وهم أنفسهم اكثر الناس الذين هتفوا تأييداً لسحق الانتفاضة السلمية الديمقراطية في ايران. وهم من يساعد ليلا ونهارا علي قمع احرار الاحواز المحتلة ويسلمهم الي الاستخبارات الايرانية بعد خطفهم من منافيهم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://dodoyadodo.spaces.live.com/
 
السياسة الكويتية: الشعب المصري لا يحتاج إلي نصائح أوباما وخامنئي لتحقيق مطالبه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ابن الرئيس المصري.. يعمل طبيبا في مستشفى بالسعودية
» أنت أيها الشعب العراقي من صنعهم نواباً وزعامات !!
» القبض علي أمريكي كان يستعد لقتل أوباما
» مباحثات مبارك أوباما في قصر القبة .. صباح اليوم
» غرائب وطرائف الشعب المصرى

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات هدهد :: 
.::المـمـلكـه العامة::.
 :: 

@ الهدهد الأخبارى @

-
انتقل الى: