منتديات هدهد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أهلا بكـ زائرنا الكريم
نتمنى لك زيارة طيبة
ونتمنى ان نراك مرة اخرى
لاتحرمنا من التسجيل والمشاركه معنا
منتديات هدهد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أهلا بكـ زائرنا الكريم
نتمنى لك زيارة طيبة
ونتمنى ان نراك مرة اخرى
لاتحرمنا من التسجيل والمشاركه معنا
منتديات هدهد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات هدهد


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
hodhod
المديرة
المديرة
hodhod


انثى
المشـاركات : 6811
العمر : 30
مـزاجى : محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم 710
بـلدى : محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم Egypt110
مـهنتى : محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم Studen10
هـوايتـي : محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم Painti10
الأوسمـة : محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم Empty
تاريخ التسجيل : 01/05/2008
دعـاء : محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم 55416
الساعة :

محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم Empty
مُساهمةموضوع: محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم   محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم Emptyالثلاثاء يوليو 31, 2012 10:56 pm

محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم Z68y2eb1t3vqgzhmox2w

محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم 48_29






محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم Scaled.php?server=641&filename=mohammedi

يُخْبِر تَعَالَى
عَنْ مُحَمَّد صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ رَسُوله حَقًّا بِلَا
شَكٍّ وَلَا رَيْب فَقَالَ
" مُحَمَّد رَسُول اللَّه "

وَهَذَا
مُبْتَدَأ وَخَبَر وَهُوَ مُشْتَمِل عَلَى كُلّ وَصْفٍ جَمِيلٍ ثُمَّ ثَنَّى
بِالثَّنَاءِ عَلَى أَصْحَابه رَضِيَ اللَّه عَنْهُمْ فَقَالَ
"

وَاَلَّذِينَ
مَعَهُ أَشِدَّاء عَلَى الْكُفَّار رُحَمَاء بَيْنهمْ "
كَمَا قَالَ عَزَّ
وَجَلَّ
" فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّه بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ

أَذِلَّة عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّة عَلَى الْكَافِرِينَ " وَهَذِهِ
صِفَة الْمُؤْمِنِينَ أَنْ يَكُون أَحَدهمْ شَدِيدًا عَنِيفًا عَلَى الْكُفَّار

رَحِيمًا بَرًّا بِالْأَخْيَارِ غَضُوبًا عَبُوسًا فِي وَجْه الْكَافِر ضَحُوكًا
بَشُوشًا فِي وَجْه أَخِيهِ الْمُؤْمِن
كَمَا قَالَ تَعَالَى "

يَا أَيّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا قَاتِلُوا الَّذِينَ يَلُونَكُمْ مِنْ الْكُفَّار وَلْيَجِدُوا
فِيكُمْ غِلْظَة "
وَقَالَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ"

مَثَل الْمُؤْمِنِينَ فِي تَوَادِّهِمْ وَتَرَاحُمِهِمْ كَمَثَلِ الْجَسَد الْوَاحِد
إِذَا اِشْتَكَى مِنْهُ عُضْوٌ تَدَاعَى لَهُ سَائِر الْجَسَد

بِالْحُمَّى
وَالسَّهَر "
وَقَالَ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " الْمُؤْمِن
لِلْمُؤْمِنِ كَالْبُنْيَانِ يَشُدّ بَعْضه بَعْضًا "
وَشَبَّكَ صَلَّى

اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَيْن أَصَابِعه : كِلَا الْحَدِيثَيْنِ فِي الصَّحِيح
وَقَوْله سُبْحَانه وَتَعَالَى " تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ

فَضْلًا مِنْ اللَّه وَرِضْوَانًا " وَصَفَهُمْ بِكَثْرَةِ الْعَمَل
وَكَثْرَة الصَّلَاة وَهِيَ خَيْر الْأَعْمَال وَوَصَفَهُمْ بِالْإِخْلَاصِ فِيهَا
لِلَّهِ

عَزَّ وَجَلَّ وَالِاحْتِسَاب عِنْد اللَّه تَعَالَى جَزِيل الثَّوَاب
وَهُوَ الْجَنَّة الْمُشْتَمِلَة عَلَى فَضْل اللَّه عَزَّ وَجَلَّ وَهُوَ سَعَة
الرِّزْق عَلَيْهِمْ وَرِضَاهُ تَعَالَى عَنْهُمْ وَهُوَ أَكْبَرُ مِنْ الْأَوَّلِ
كَمَا قَالَ جَلَّ وَعَلَا" وَرِضْوَان مِنْ اللَّه أَكْبَرُ " وَقَوْله
جَلَّ

جَلَاله " سِيمَاهُمْ فِي وُجُوههمْ مِنْ أَثَر السُّجُود " قَالَ
عَلِيّ بْن أَبِي طَلْحَة عَنْ اِبْن عَبَّاس رَضِيَ اللَّه عَنْهُمَا

سِيمَاهُمْ
فِي وُجُوههمْ يَعْنِي السَّمْت الْحَسَن وَقَالَ مُجَاهِد وَغَيْر وَاحِد يَعْنِي
الْخُشُوع وَالتَّوَاضُع وَقَالَ اِبْن أَبِي

حَاتِم حَدَّثَنَا أَبِي حَدَّثَنَا
عَلِيّ بْن مُحَمَّد الطَّنَافِسِيّ حَدَّثَنَا حُسَيْن الْجُعْفِيّ عَنْ زَائِدَة
عَنْ مَنْصُور عَنْ مُجَاهِد
"

سِيمَاهُمْ فِي وُجُوههمْ مِنْ أَثَر السُّجُود
"
قَالَ الْخُشُوع قُلْت مَا كُنْت أَرَاهُ إِلَّا هَذَا الْأَثَر فِي
الْوَجْه فَقَالَ رُبَّمَا كَانَ

بَيْن عَيْنَيْ مَنْ هُوَ أَقْسَى قَلْبًا مِنْ
فِرْعَوْن وَقَالَ السُّدِّيّ الصَّلَاةُ تُحْسِن وُجُوههمْ وَقَالَ بَعْض
السَّلَف مَنْ كَثُرَتْ

صَلَاته بِاللَّيْلِ حَسُنَ وَجْهه بِالنَّهَارِ وَقَدْ
أَسْنَدَهُ اِبْن مَاجَهْ فِي سُنَنه عَنْ إِسْمَاعِيل بْن مُحَمَّد الصَّالِحِيّ
عَنْ ثَابِت

بْن مُوسَى عَنْ شَرِيك عَنْ الْأَعْمَش عَنْ أَبِي سُفْيَان عَنْ
جَابِر رَضِيَ اللَّه عَنْهُ قَالَ
: قَالَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ" مَنْ كَثُرَتْ صَلَاته بِاللَّيْلِ حَسُنَ وَجْهه بِالنَّهَارِ "

وَالصَّحِيح أَنَّهُ مَوْقُوف وَقَالَ بَعْضهمْ إِنَّ لِلْحَسَنَةِ نُورًا فِي
الْقَلْب وَضِيَاء فِي الْوَجْه وَسَعَة فِي الرِّزْق وَمَحَبَّة فِي قُلُوب
النَّاس وَقَالَ أَمِير الْمُؤْمِنِينَ عُثْمَان رَضِيَ اللَّه عَنْهُ مَا أَسَرَّ
أَحَد سَرِيرَة إِلَّا أَبْدَاهَا اللَّه تَعَالَى عَلَى صَفَحَات وَجْهه
وَفَلَتَات لِسَانه وَالْغَرَض أَنَّ الشَّيْء الْكَامِن فِي النَّفْس يَظْهَر
عَلَى صَفَحَات الْوَجْه فَالْمُؤْمِن إِذَا كَانَتْ سَرِيرَته صَحِيحَة مَعَ
اللَّه تَعَالَى أَصْلَحَ اللَّه عَزَّ وَجَلَّ ظَاهِرَهُ لِلنَّاسِ كَمَا رُوِيَ
عَنْ
عُمَر بْن الْخَطَّاب رَضِيَ اللَّه عَنْهُ أَنَّهُ قَالَ : مَنْ أَصْلَحَ
سَرِيرَته أَصْلَحَ اللَّه تَعَالَى عَلَانِيَته
وَقَالَ أَبُو الْقَاسِم
الطَّبَرَانِيّ حَدَّثَنَا مَحْمُود بْن مُحَمَّد الْمَرْوَزِيّ حَدَّثَنَا حَامِد
بْن آدَم الْمَرْوَزِيّ حَدَّثَنَا الْفَضْل بْن مُوسَى عَنْ مُحَمَّد بْن عُبَيْد
اللَّه الْعَرْزَمِيّ عَنْ سَلَمَة بْن كُهَيْل عَنْ جُنْدَب بْن سُفْيَان
الْبَجَلِيّ رَضِيَ اللَّه عَنْهُ قَالَ :
قَالَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ" مَا أَسَرَّ أَحَد سَرِيرَة إِلَّا أَلْبَسَهُ اللَّه تَعَالَى
رِدَاءَهَا إِنْ خَيْرًا فَخَيْر وَإِنْ شَرًّا فَشَرّ "
الْعَرْزَمِيّ
مَتْرُوك وَقَالَ الْإِمَام أَحْمَد حَدَّثَنَا حَسَن بْن مُوسَى حَدَّثَنَا اِبْن
لَهِيعَة حَدَّثَنَا دَرَّاج عَنْ أَبِي الْهَيْثَم عَنْ أَبِي سَعِيد رَضِيَ
اللَّه عَنْهُ عَنْ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ
" لَوْ أَنَّ أَحَدكُمْ يَعْمَل فِي صَخْرَة صَمَّاء لَيْسَ لَهَا بَاب وَلَا
كَوَّة لَخَرَجَ عَمَلُهُ لِلنَّاسِ كَائِنًا مَا كَانَ" وَقَالَ الْإِمَام
أَحْمَد حَدَّثَنَا حَسَن حَدَّثَنَا زُهَيْر حَدَّثَنَا قَابُوس بْن أَبِي
ظَبْيَان أَنَّ أَبَاهُ حَدَّثَهُ عَنْ اِبْن عَبَّاس رَضِيَ اللَّه عَنْهُمَا
عَنْ
النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ " إِنَّ الْهَدْي
الصَّالِح وَالسَّمْت الصَّالِح وَالِاقْتِصَاد جُزْء مِنْ خَمْسَة وَعِشْرِينَ
جُزْءًا مِنْ النُّبُوَّة "
وَرَوَاهُ أَبُو دَاوُدَ عَنْ عَبْد اللَّه بْن
مُحَمَّد النُّفَيْلِيّ عَنْ زُهَيْر بِهِ فَالصَّحَابَة رَضِيَ اللَّه عَنْهُمْ
خَلَصَتْ نِيَّاتهمْ وَحَسُنَتْ أَعْمَالُهُمْ فَكُلّ مَنْ نَظَرَ إِلَيْهِمْ
أَعْجَبُوهُ فِي سَمْتِهِمْ وَهَدْيهمْ وَقَالَ مَالِك رَضِيَ اللَّه عَنْهُ
بَلَغَنِي أَنَّ النَّصَارَى كَانُوا إِذَا رَأَوْا الصَّحَابَة رَضِيَ اللَّه
عَنْهُمْ الَّذِينَ فَتَحُوا الشَّام يَقُولُونَ وَاَللَّه لَهَؤُلَاءِ خَيْرٌ
مِنْ الْحَوَارِيِّينَ فِيمَا بَلَغَنَا وَصَدَقُوا فِي ذَلِكَ فَإِنَّ هَذِهِ
الْأُمَّة مُعَظَّمَة فِي الْكُتُب الْمُتَقَدِّمَة وَأَعْظَمُهَا وَأَفْضَلُهَا
أَصْحَابُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَقَدْ نَوَّهَ
اللَّه تَبَارَكَ وَتَعَالَى بِذِكْرِهِمْ فِي الْكُتُب الْمُنْزَلَة
وَالْأَخْبَار الْمُتَدَاوَلَة وَلِهَذَا
قَالَ سُبْحَانه وَتَعَالَى هَهُنَا "
ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ " ثُمَّ قَالَ " وَمَثَلُهُمْ فِي
الْإِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ " أَيْ فِرَاخَهُ " فَآزَرَهُ "
أَيْ شَدَّهُ" فَاسْتَغْلَظَ "
أَيْ شَبَّ وَطَالَ " فَاسْتَوَى
عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاع "
أَيْ فَكَذَلِكَ أَصْحَاب رَسُول اللَّه
صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ آزَرُوهُ وَأَيَّدُوهُ وَنَصَرُوهُ فَهُمْ
مَعَهُ كَالشَّطْءِ

مَعَ الزَّرْع " لِيَغِيظَ بِهِمْ الْكُفَّار " وَمِنْ
هَذِهِ الْآيَة اِنْتَزَعَ الْإِمَام مَالِكٌ رَحْمَة اللَّه عَلَيْهِ فِي
رِوَايَة عَنْهُ بِتَكْفِيرِ الرَّوَافِض الَّذِينَ يُبْغِضُونَ الصَّحَابَة
رَضِيَ اللَّه عَنْهُمْ قَالَ لِأَنَّهُمْ يَغِيظُونَهُمْ وَمَنْ غَاظَ
الصَّحَابَة رَضِيَ اللَّه عَنْهُمْ

فَهُوَ كَافِرٌ لِهَذِهِ الْآيَة وَوَافَقَهُ
طَائِفَة مِنْ الْعُلَمَاء رَضِيَ اللَّه عَنْهُمْ عَلَى ذَلِكَ وَالْأَحَادِيث
فِي فَضْل الصَّحَابَة رَضِيَ

اللَّه عَنْهُمْ وَالنَّهْي عَنْ التَّعَرُّض
بِمَسَاوِيهِمْ كَثِيرَة وَيَكْفِيهِمْ ثَنَاء اللَّه عَلَيْهِمْ وَرِضَاهُ
عَنْهُمْ ثُمَّ
قَالَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى " وَعَدَ اللَّه الَّذِينَ
آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَات مِنْهُمْ "
مِنْ هَذِهِ لِبَيَانِ الْجِنْس"
مَغْفِرَة "
أَيْ لِذُنُوبِهِمْ " وَأَجْرًا عَظِيمًا "

أَيْ
ثَوَابًا جَزِيلًا وَرِزْقًا كَرِيمًا , وَوَعْدُ اللَّهِ حَقٌّ وَصِدْق لَا
يُخْلَف وَلَا يُبَدَّل وَكُلّ مَنْ اِقْتَفَى أَثَر الصَّحَابَة رَضِيَ

اللَّه
عَنْهُمْ فَهُوَ فِي حُكْمهمْ وَلَهُمْ الْفَضْل وَالسَّبْق وَالْكَمَال الَّذِي
لَا يَلْحَقهُمْ فِيهِ أَحَدٌ مِنْ هَذِهِ الْأُمَّة رَضِيَ اللَّه عَنْهُمْ
وَأَرْضَاهُمْ وَجَعَلَ جَنَّات الْفِرْدَوْس مَأْوَاهُمْ , وَقَدْ فَعَلَ قَالَ
مُسْلِم فِي صَحِيحه حَدَّثَنَا يَحْيَى بْن يَحْيَى حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَة
عَنْ الْأَعْمَش عَنْ أَبِي صَالِح عَنْ أَبِي هُرَيْرَة رَضِيَ اللَّه عَنْهُ
قَالَ :
قَالَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ

وَسَلَّمَ " لَا
تَسُبُّوا أَصْحَابِي فَوَاَلَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَوْ أَنَّ أَحَدَكُمْ
أَنْفَقَ مِثْلَ أُحُدٍ ذَهَبًا مَا أَدْرَكَ مُدَّ أَحَدِهِمْ وَلَا


نَصِيفَهُ "
آخِر تَفْسِير سُورَة الْفَتْح وَلِلَّهِ الْحَمْدُ وَالْمِنَّةُ .
تفسير ابن كثير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://dodoyadodo.spaces.live.com/
 
محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» شجرة نسب رسول الله محمد صلّى الله عليه و سلّم
» خمسون معلومة عن رسول الله صل الله عليه وسلم
» معنى اسم (محمد) صلى الله عليه وسلم
» يا شفيعي يا رسول الله يا ليتني
» أسماء النبي محمد صلى الله عليه وسلم مع الشرح

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات هدهد :: 
.::المـمـلكـه الإسـلاميـه::.
 :: 

@ القـراّن الكـريم والسـنة النبـوية الشـريفـه @

-
انتقل الى: