احيانا ما اتوقف عن ايه كنابات لا لقله الافكار او صعوبه اختيار الفكرة
لا ريما كسلا او زهدا فى الكتابه لقله القراء
الا ان بعض ما اطلع عليه يصيبنى بخيبه الامل فى ان ترتفع هامه هذة البلد ووقد نكالب عليها المفسدين وراغبى جمع الاموال يعاونهم المسئولين من كل حدب وصوب فاذا ما اتسفحل الامر وجدبت الاحوال تنافس القوم لالقاء اللوم
فلا تجد من يسامع بعد ان توقف الشعب عن ايه انفعالات او تجاوبات واكتفى بالوقوف فى طوابير العيش
او المراحمه لشراء كيلو من اللحم المستورد والذى لا يقارن باللحم البلدىفقط ينافسه فى السعر
فقرر الشعب الغلبان ملاء بطنه به
على ان موضوعى الذى اثار حفيظه وخيبه املى
هو شىء كنت اجهله ربما لقله درايه بالجغرافيا الاقيليميه
فقد اثار احد العلماء قضيه الساحل الشمالى وكان فى معرض ما قال ان الساحل كان يكفى لان يزرع شعير يكفى للثروة الحيوانيه بمصر
بدلا من استخدامه لثلاثه اشهر .
وايه ثلاثه اشهر ايها العلم يستخدم فيها.اللسياحه والعربده
ان الحفلات التى تقام لا تمت الى اسلامنا بشىء
نحن نريد ما نريد والحكومه تبيع ما تريد
القرارات تصدر لمنفعه اشخاص يتاجرون باقوات البلد
وليس ما ثار فى المسلسلات من دخول المواد المسرطنه ايام حكومان سابقه وليد خيالانه وليد مسيوليت فاسدين
ومن اختار هؤلاء
اليس رجلا بعينهيريد ان يقبى ابد الدهر واسرته يرتع فى حكم مصر
وهذة الانهار تجرى من نحنه
اللم يان لفرعون ان يرحل
ولهذا الشعب المسكين ان ينهض
ان الحياه دائره بحلوها ومرها وليس يعد المر الا العلقم
فانتظره ايها البوساء
الى ان يبدل الله القوم باخرين